كتاب من سلسلة "ضَوْء في المجرة"، التي تبحث في الزوايا الخفية عن أمورٍ هامة ضائعة، قد لا ينتبه إليها كثيرٌ من الناس..
في هذا الكتاب يرى المؤلف أن في حياة كثير من الأشخاص تكون لحظة المعصية الأولى -الزنا- بداية خيط يمكن أن يمتد ليلتف حول رقبة صاحبه، إلا إذا انقطع ذلك الخيط بمقص التوبة النصوح..
ويغوص في مشهد المعصية الأولى، بكل ما فيه من بُعْدٍ عن الله -عز وجل-، وبكل الإرهاصات التي سبقته، وبكل ما يترك من أثر داخل صاحبه، وبكل ما يَجُرّ ويجر..
ولكن توبة صادقة تَجُبُّ ما قبلها.. "ويتوب الله على مَن تاب"...ـ