قصة حب، وأجمل الروايات دائماً هى تلك التى تدور حول قصص الحب. هذه المرة بلغته السلسة يأخذنا عزت القمحاوى متنقلاً بين القاهرة وروماً ناسجاً قصة حب بين محامى كهل في الستين، وشابة في منتصف العشرينات. يقف حاجز السن، ونظرة المجتمع واختلاف الأجيال حائلاً بين الاثنين. هى أيضاً رواية عن الفن والجمال، وكيفية تذوق متع الحياة. وصلت هذه الرواية إلي القائمة القصيرة لجائز الشيخ زايد، ونالت تقديراً كبيراً وهى العمل السادس لعزت القمحاوى.