هذا الكتاب هو الجزء الثاني لكتاب )يعني إيه راجل( الصادر عام ٢٠١١ ولكنه ليس إعادة طبع لإصدار قديم، ولكنه جزء ثاني برؤية مختلفة لزمان اختلفت فيه التعريفات، فأصبح من الضروري منح العنوان محتوى جديد.
في هذا الكتاب قصة كل فتاة، وذكريات كل رجل بعد رحيل المأذون وهي مجموعة قصصية ساخرة عاقلة تنحاز للمرأة وتنحاز للرجل دون إراقة دماء.
إنها محاولة لإستعادة كيان مؤسسة إنهارت مع حركة التطوير والتنوير..هي مؤسسة الزواج!
إنها رسالة بين السطور لكل من تزوجوا عن حب وكل من تزوجوا زواج صالونات:
"تعيشوا وتاخدوا غيرها!"
الجزء الثاني يضم مجموعة قصص قصيرة باللغة العربية الفصحى التي أعشقها، عن تبعات الزواج؛ من طلاق وتعدد الزيجات والخيانة الزوجية وبوح الأبناء الذين يدفعون الثمن، بالإضافة لقصة قصيرة عن نزار قباني وكيف أصبح صورة الفارس في خيال كل سيدة عربية“.