"حدثت فوضى ما انزعج منها كثيرون، فتدخلت الشرطة تحت ترحيب كبار السن وتم إخراج الشباب، وإغلاق العمارة ولكن بصورة أكبر صرامة..
هنا شعر الشباب بالإحباط بعد أن فقدوا قصة تدعو للفخر عن الخوف الذى أزاحوه من قلوب الناس.. من المؤكد أنك قادر على تخيل مدى حزنهم، وعلى تخيل مدى رضا كبار الناس عن أنفسهم وشعورهم براحة الضمير.
لكن الأمر الذى لن تستطيع أن تتخيله هو تلك الفرحة العارمة التى يعيشها الآن أشباح العمارة...!"
في إصدارٍ جديد ومختلف كليًّا يقدّم الكاتب "عمر طاهر" قصصه القصيرة ومقالاته العجيبة ممزوجةً مع بعضها البعض بمزيجٍ ساحر أشبه بالتوابل التي تُعطي نكهةً مغايرة للطعام العادي، ثلاثون قصّة قصيرة جدًا ستغيرّ نظرتك عن أمور كثيرة..