"يقال أن سليمان بن داود أخذ ثمانية عهود غليظة على الجن، لكن بعد موته قامت الجن بإخفاء العهد الثامن فأصبحت سبعة عهود..
العهد رقم ثمانية والذي أخفاه الجن هو (عدم مس الجن لأي أحد من البشر) ومن هنا تبدأ قصتنا.."
عقولنا تختلق الأسطورة من الوهم، حتى تصبح حقيقة مطلقة تسير على قدمين بيننا. أسطورة تل العبيد من عالم الجان وتسمى "الدويس"، يستحضرها الانتقام البشري، والرغبة في أخذ الثأر، فهل يكون لذلك الانتقام آثار مدمرة لمكان الأحداث؟ لنرى!
استمع الآن.