فى سنة 1865 قامت ثورة كبرى في صعيد مصر تزعمها شيخ اسمه أحمد الطيب ضد الحكومة، كاشفا عن أنماط مختلفة من البشر الذين يعيشون فى قراهم الفقيرة، لكن الظروف الصعبة دفعتهم للالتفاف حول رجل يحدثهم عن حقوقهم الضائعة وظروفهم القاهرة قبل أن يخبرهم بأنه المهدى المنتظر المقبل، ليخلصهم مما وقعوا فيه. استمع لرواية "ثورة قاو الكبرى" لتعرف ماذا فعل ذلك الرجل الذي أدعى أنه المهدي المنتظر؟ للكاتب عمرو شعراوي على تطبيق كتاب صوتي