رأت الكتب أن صديقها أنطوان يهملها، وأنه لا يفكر إلا بذلك الصندوق، حيث يمضي ساعات أمام الشاشة ينقر على أزراره. تُرى ما هذا الصندوق؟ وما الفكرة التي خطرت لكتاب «روبنسون كروزو»؟ وهل نجحت الخطة التي وضعتها الكتب؟