في عصر الهزائم والانكسارات وهوان الأمم،وفي محاولة للإمساك بآخر شعاع للشمس قبل غروبها،تتطلع أعين الناس وتتوق قلوبهم إلى بطل يخوض الخطوب من أجلهم،وينتصر لهم قد يخرجونهمن بينهم أو ينسجونه من أساطيرهم،لكنهم يتسون دوماً أنه منهم ينتصر بانتصارهم،وينهزم بهزيمتهم.