يقرر الجميع الهروب من التاريخ، وذلك عبر حبس أنفسهم في توابيت الزمن، والانتظار حتى تنتهي الأزمة العالمية من تلقاء نفسها. ينفتح تابوت "سيجرين" لتجد نفسها مع بعض الأطفال الذين انفتحت تاوابيتهم في عالم بري مختلف، بلا بشر تسكنه الحيوانات وتنبت فيه الأشجار في وسط البيوت. فكيف سيتصرف الأطفال؟ وما علاقة كل ذلك بلعنة الأميرة أوبسيديانا في الأسطورة القديمة؟
في حكاية فلسفية يروي المؤلف الآيسلندي أندريه سنير ماجنسون قصة البشر مع الزمن في رحلة بين الماضي والحاضر، وكيف أن الزمن لم يكن يوما عدوا لنا.
استمع الآن