يا من وصلتك رسالتي..
أعلم أنك لن تصدقني فيما سأحكيه.. لكن صدقني أنا لا أقول لك سوى الحقيقة
اسمي جيان خليل ابراهيم العناني، كان والدي يعمل مهندسا بالشركة المصرية للإتصالات، وأثناء قيامه هو وطاقم عمله بمأمورية عمل بمحافظة المنيا، أعطى له شخص من أهل المكان قد تعرف عليه بموقع العمل دعوة حضور حفل زفاف أخيه بقرية قريبة من مكانه وأصر على حضوره، كان مضطربا كثيرا في طريقه إليه، ولكن حديث السائق عن طبيعة المكان الوعرة كان كفيلا بتهدئته، إلى أن أدرك انقطاع الطريق عليه بفعل فاعل، وعندما توقف، حدث له ما حدث...
وكما حملت أنا مسؤلية هذا "السينابار" طول حياتي أريدك أن تكمل المسيرة أنت أيضا تفضلا منك..