المتجر يعج بالاولاد،تجمهر معظمهم في جناح ألعاب الحاسوب.الجميع يريد شراء لعبة "صواريخ المريخ"،مثلي تماما. نظرت الى جهة الصندوق فوجدت طابورا طويلا من الاولاد يصطفون في ضجيج مرح،كل يحمل مجموعة ويقف في زهو لدفع ثمنها. وقفت وحيدا أعد نقودي .لن تكفي!