تصل الأحداث إلى ذروتها في قصر سومز الغابر، ويشعر كل من دودي وكاسندرا وتيموثي بأنهم أبعد عن الواقع من أي وقت مضى.
لا تستطيع دودي أن تثق في أحد بعد الآن، بينما الخطوط الفاصلة بين الواقع والخيال مستمرة في الاختفاء، لكنها تتوصل إلى حقيقة مرعبة.
هل تجد دودي في نفسها القوة لكشف آخر جزء من اللغز الغامض في الوقت المناسب، قبل أن يواجه من تبقى من المؤلفين شخصياتهم الخيالية في قصص "كتاب الذعر الرهيب" على أرض الواقع؟