في هذا الديوان (صراع مع النفس) خواطر منوعة كتبت في مواقف مختلفة، ولكنها تتفق في أنها خرجت من قلب واحد، حاملة معها مشاعره وأشواقه، وأفراحه وأحزانه، وتتفق في أنها تمزج بين هموم خاصة وهموم عامة وهنا ننتقل إلى مشاعر وأحاسيس مضيئة وردت في القصائد (بين الهوى والعقل، تأملات، هكذا الحياة، وغيرها) تدعونا إلى روح القصة المؤثرة وإلى التأمل في آفاق الكون الواسعة وإلى التحليق في أجواء الخيال والإبداع وكذلك باستدعاء المشاعر والأحاسيس النبيلة.