شبت في روحي نار الغيرة الوطنية، كالأسد الغاضب أدافع عن عريني، بين براكين النار أزحف نحو العلم لأحميه، ليظل شامخًا مرفوعًا لا يصل لأيدي الأعداء، وأنا أزأر: أفديك يا علم الوطن
استمع الآن فقط وحصريًا على كتاب صوتي