"لم يتصور أن محادثة هاتفية دون موعد ستقلب حياته رأساً على عقب.. تنبش تفاصيل ماضٍ لم يكن يعلم بوجوده حتى تلك اللحظة وتفتح أوراق حكاية معتقة بعبق الوهم والزمن. ..
هاتفٌ موضوع باهتمام في درج خزانته الأول ونغمة توقفت عن الرنين منذ ثلاثة أشهر
وتلك المحادثة مع طبيب هادئ النبرة..
كانت البداية واجب عزاء نحو أبيه
أما النهاية:
⁃ منتظر حضرتك النهاردة الساعة ٧.. مستشفى الوادي للأمراض النفسية"
"صاحبة الرّنان" رواية تغوص في أعماق مرض العصر "الوهم" لتترك لك في النهاية حرية اختيار وهمك الخاص وقناعاتك التي ستتكوّن من جديد
لكن قبل أن تبدأ الاستماع: "صدّق نصف ما تراه فهناك وهمٌ يختبيء خلف كلّ حقيقة" !