كتاب قيّم يبين أن رمضان هو موسم لتربية النفس على الطاعات، والبعد عن المنكرات، وتعلم أحكام الشرع الحنيف، وهو من أعظم الفرص للدعاة لتربية الناس، وتعليمهم أمر دينهم. ولذلك فهم يتحيَّنون أمثال تلك الفرص؛ للقيام بأمر الله، والعمل بالحسنى على دعوة الناس للحق.