هذا الكتاب يدفعك للتفكير في أسرار نفسك من أجل أن تكتشفها، وبعد اكتشافها لا بد من تعلم تسخيرها لما فيه صالحك.
كثيرون لم يتعرفوا على أنفسهم بعد ، ولم يتعلموا الاستعانة بالميزان الذي يجب اللجوء إليه عند كل خلاف على أهمية فكرة أو معتقد، كثيرون يعيشون حياتهم لأن لا خيار ثان لديهم، لذا علينا أن تقبل الأمر الواقع حتى يتغير.
ألا يمكن لهذا الأمر الواقع أن تتغير ظروفه ليصبح طريقاً إلى السعادة والرضا بدلاً عن كونه سبيلاً إلى التعاسة والسخط؟
هذا الكتاب يساعدك على أن تجد نفسك، وتتعرف عليها، وتأخذ بيدها إلى سعادتها وسعادتك.
وفي نهاية قراءتك لهذا الكتاب ، ستعلم من أنت؟؟