"السلطان عبد الحميد" أثير العديد من الجدل حوله وتفرق البعض كمعارضين له و آخرون كمؤيدين.. إقترن اسمه بفكرة الجامعة الإسلامية ودعاتها ومن أهمهم "جمال الدين الأفغانى" وأيضاً دوراً بارزاً فى القضية الفلسطينية ومعارضة نشأة الدولة اليهودية ومعاداته للصهيونية ومن المصادر التركية والعثمانية يقدم الدكتور (محمد حرب) شخصية السلطان عبد الحميد الثانى" من خلال قلمه ومن خلال مذاكرات السطان نفسه مترجمة وقد قام الدكتور (محمد حرب) بإستعراض حياة السلطان ودوره فى المسائل العربية ثم ضد اليهود وأخيراً مع الإتحاد والترقى، تاركاً الحديث بعد هذا لمذكرات السلطان وسطورها تتحدث إلى القارئ عن صاحبها.
التصنيف