تعرض لنا هذه القصة رحلة إلى السوق الشعبي، نراها بعيون طفلة صغيرة، تخرج أول مرّة مع أمها إلى هناك، فتستكشف وتغامر بعض الشيء، وتُقلق أمها، وفيما بعد يظل مشهد بائع الكعك مطبوعًا في رأسها حتى وقت منامها.