أحد مصوري مجلة ناشيونال جيوجرافيك ذهب إلى اللاجئين في أفغانستان منذ 17 سنة ، وألتقط أعظم وأجمل وأبلغ صورة في القرن العشرين، صورة فتاة خضراء العينين ،والعينان يشع من جمالهما: الخوف والقرف والتحدي والمرارة والجوع والصبر ،وهي أروع من لوحة (الجيوكندا)التي حارت البشرية في سر ابتسامتها .. وخطر للمصور أن يبحث عن الفتاة بعد مرور هذا الوقت .. وكان عليه ان يعثر عليها بين مائة مليون نسمة .. ولذلك ذهب إلى حيث ألتقى فيها أول مرة.
تُرى هل يستطيع العثور عليها؟
استمع إلى رواية "من أجل عينيها" للكاتب الكبير أنيس منصور
فقط وحصريًا على كتاب صوتي