تغوص هذه الرواية في أعماق الخيانة الزوجية والرغبة في الفرار من الواقع ..
“مدام بوڤارى كتبت لمؤلفها جوستاف فلوبير الخلـود فى عالم الأدب، ودفعت به إلى قمة المجد، تقديرًا لبراعته الفائقة في تحليل خلجات نفس الزوجة الخائنة (إيما بوڤارى) زوجة الطبيب الريفى الطيب (شارل بوڤارى )، التي تمردت على زوجها لترتمي فى أحضان عشيقها، حالمة بأن يحملها إلى عوالم خيالية طالما سمعت وقرأت عنها!”