في هذا الديوان (مأساة التاريخ) موجه إل الذين يعشقون تاريخهم بعيداً عن الدسائس والأكاذيب، ويوجد به خواطر منوعة كتبت في مواقف مختلفة، ولكنها تتفق في أنها خرجت من قلب واحد، حاملة معها مشاعره وأشواقه، وأفراحه وأحزانه، وتتفق في أنها تمزج بين هموم خاصة وهموم عامة وهنا ننتقل إلى مشاعر وأحاسيس مضيئة وردت في هذا الديوان تدعونا إلى روح القصة المؤثرة وإلى التأمل في آفاق الكون الواسعة وإلى التحليق في أجواء الخيال والإبداع وكذلك باستدعاء المشاعر والأحاسيس النبيلة.