"الصدمة العاطفية ليست كلها شرًا إن فيها جانب إيجابي. إنها تفتح العينين على الاختيار الخطأ والمشاعر المزيفة التي أدت الى الخديعة أو الخيانة. إنها تنبه الحواس وتفتح نوافذ الإدراك لفهم أعمق فلا أحد يتزوج لكي تطلق أو يطلق بعد قليلاً. الزواج تجربة تعاش بحلوها ومرها. وإذا صادفت عقبات أو اكتشفت ما يجعلك تتوقف. فإن الصدمة هي جرس انذار أو تنبيه للقادم.
الصدمة درس مثل الدواء المر.. قبل الشفاء."
يحكي الكاتب والإعلامي المصري مفيد فوزي عن تجاربه العاطفية في شبابه، بقلم مجرب كما يقول. يعترف بتعرضه للخيانة ومروره بتجارب قاسية كسرته وعلمته كيفية التجاوز، لذا نقل خلاصة خبرته لنا في هذا الكتاب الممتع. استمع الآن.