لابد من كثير لامبالاه، أو كثير ثقة بالنفس، أو كثير تهور، ليصطنع مؤلف يترجم لأسمهان عنوانًا لمؤلفه جازمًا في إيجازه: قصة أسمهان، فقصة أسمهان، بشهادة ما كان من محاولات لروايتها، قصة لها أول، أو ما يشبه الأول، ولا آخر لها!
قصة أسمهان، هذا الكتاب المنسي بعد طبعة بيروتية أولى صدرت سنة 1962 ولم تُستعد من إذاك، هو قصة أسمهان برواية شقيقها اللدود الأمير فؤاد، وبقلم الصحافي المصري فوميل لبيب: كتاب ماتع القراءة في محل مُستمسَك من قضية لم تزل قيد النظر ومدعاة فضول.
استمع الآن.