هناك من يحبك دون أن يطلب مقابل..لا تخسره
يعبر عن حبه في كل شيء من أبسط الأشياء في العالم الافتراضي كوضع " أعجبني" على منشوراتك.. إلى أعقد المواقف كحفظ غيبتك، الدفاع عن ضعفك، وتسليط الضوء على مكرماتك....
الحب النقيّ هو الذي يعولنا في ساعات الوحدة: يشبه حب الأرض.. حب الوطن.. حب الطفولة.. حب الإنسانية
حب المصلحة وانتظار المقابل صعب التشبيه جميعنا نحّسه وننفر من معتنقيه،وإذا حقّ المثال فهو يشبه حب أمريكا للسعودية.. مثلاً !!!
لا تفزع فمن ماتوا قد قطعوا عليك طريق الاعتذار وأنهوا كلّ وسيلةٍ تحاول فيها تعويضهم عن تقصيرك...الموت يا عزيزي لا يمحوه شعورك بالذنب...لا نواحك..ولا تحميل غيرك المسؤولية.
لكنَّ موت وطنك يخضع لذات المقاييس، الفارق الوحيد أنَّ الموت في لغة الأوطان قيامة !!