كَانَ رَمَضَانُ يُفَضِّلُ الكُنَافَةَ البَلَدِيَّةَ لَكِنَّ حُبَّهُ لَهَا لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ تَذَوُّقِ الكُنَافَةِ بِالجُبْنِ أَو الكُنَافَةِ بِالمَانْجَا مِنْ يَدِ بَائِعِ الكُنَافَةِ.
تُرى هَلْ أَعْجَبَهُ طعْمُ الكُنَافَةِ بِالجُبْنِ أَو الكُنَافَةِ بِالمَانْجَا؟
هَذَا مَا سَنَعْرِفُهُ فِي كِتَابِ "كُنَافَةٌ بِالمَانْجَا"