كم من جرائم ترتكَب باسم الحب..ذلك القدر الذي لا يستطيع أحد الهروب منه.. وكم من ضحايا يسقطون في براثنه. . لم يقترف "ديك هارمون" إثمًا سوى أنه أحب "ألن" ابنة اللورد "بالمير" تلك الفتاة الجميلة الغنية التي أوهمَتْه بحبِّها، وحين لم يستطع وَصْلَها مات شوقًا لها... تحاول "ألن" الفرار بجريمتها لكنّ روكامبول كان لها بالمرصاد فمنعها واستغلها لينفِّذ بعض مخططاته، الأمر الذي يدفعها للانتقام منه فأقنعته بأنّها تحبه، ليحدث ما لم تُحمَد عقباه فقد ساقته إلى السجن، وسلَّمَتْه إلى ألدّ أعدائه !! غير أن الأمور لم تنتهِ هكذا، فقد وقعت «ألن» فى المحظور وذاقت نار الحب الحقيقية !! فما الذي ستفعله ومن هو ذاك المغوار الذي حرّك قلب ألن وأخيرًا؟ وهل من الممكن أن ينقلب الكره إلى حبٍّ فجأة !!