لقد وصلنا إلى الخاتمة..إنّها النهاية فقد حارب روكامبول وعصابته طويلًا وقد حان الوقت ليستريح ويتزوج ويستمتع بحياته فمن هي سعيدة الحظ التي ستُصاحب الرجل غريب الأطوار هل هي "فاندا" أم "ألن"؟!
في هذا الجزء سنرى أيضًا مصير الأسقف "بترس توين" بعد فشله الذريع في القبض على روكامبول وما ستؤول إليه حياته بعد ذلك..
كما سنصحب كل من "وليم" و"غاستون دي مورفر" و"إدوارد" في رحلة شفاءهم واستعادتهم لثرواتهم وحياتهم...
ها هو روكامبول يثبت لنا أنَّ الخير ينتصر وبأنَّ لا مكان للشرّ في هذا العالم فهل هذه هي الحقيقة فعلًا ؟!!
اطمئن إنّه فصل النهايات السعيدة لكن بحبكةٍ مختلفة ومثيرة كالعادة..