ذهب أرنوب مع أمه لتشتري له حذاء رياضيًّا، وعندما أصبح أرنوب وحده تراءى له حذاء مميز، فحاول أن يحضره، وإذ بالعلب تتهاوى من أعلى الرف، دفعت أم أرنوب ثمن الحذاء المكسور إلى صاحب المحل. فماذا فعلت الأم مع أرنوب؟ وبمَ وعد أرنوب أمه؟