عاش هشام ناظر حياته في سبيل خدمة المملكة العربية السعودية.
من منصب إلى آخر ومن بلدٍ إلى أخرى ظل يضع مصلحة بلاده فوق كل اعتبار.
وحتى بعد خروجه من الحكومة وتعيينه سفيرًا في مصر ظل قلبه معلقًا في الرياض.
تركي الدخيل يرصد حياة واحد من أعظم الشخصيات البارزة في المملكة العربية السعودية، يفتح قلبه ويكشف عن مساهماته في العديد من المشروعات.
اقترب أكثر من الوزير هشام ناظر لتعرف تفاصيل حياتية وسياسية
واستمع الآن حصريًا على كتاب صوتي