تستنبط إيمان بأسئلتها الفلسفية وبمواجهتها الواقع حياة شعب كامل يسير بلا وعيه، حيث الرشوة ذكاء، والمرأة مكبّلة بقيود العادات والتقاليد، تحاول محاكاة الأثرياء في تجميع ثروتها لتحقق حلمها بالاستقلال ثمّ تواجهها صعوبات وتنتظرها تنازلات تقدّمها وكثير من التضحيات لتُخرج لنا بكلّ هذا نظرةً ترى في الغد أملًا لا تعي مداركه، فماذا حدث معها؟