في غُرْفَةِ طَوارِئِ الْمُسْتَشْفى عَلِمْتُ أَنَّ قَدَمي قَدْ كُسِرَتْ، وَأَنَّها سَتَبْقى مَلْفوفَةً بِالْجِبْسِ، لِأَرْبَعَةِ أَسابيعَ كامِلَةٍ
!كانَ الْأَمْرُ بِرُمَّتِهِ في غايَةِ الْإِثارَةِ! الْجِبْسُ كانَ مُثيرًا وَلافِتًا، وَجَميعُ مَنْ كانوا في غُرْفَةِ الطَّوارِئِ صاروا يَنْظُرونَ إِليَّ بِبالِغِ الْعِنايَةِ، وَكَأَنَّهُمْ يُريدونَ مَعْرِفَةَ قِصَّةِ ما حَدَثَ لي. شَعَرْتُ أَنّي أَحْمِلُ سِرًّا رَهيبًا