أين أنت يا حارس جهنم؟
وجهت نورا هذا السؤال إلى نفسها وهي تغادر مكتبها في مبنى التحقيقات الجنائية، وتعين عليها أن تجد أولًا إجابة قاطعة لهذا السؤال قبل أن تنتقل للتفكير فيما يجب عليها أن تفعله في عملية (خادمة القصر) التي لم تدم فرحتها بحلها أكثر من دقائق معدودة قبل أن تتعقد وتتشابك أحداثها مرة أخرى...
ما الذي حدث وجعل القصة تتطوّر من جريمة قتل عادية إلى حرب عصابات كبيرة
وأين يا ترى قد اختفى (أمير)؟
وهل (حارس جهنم) في هذه اللحظة بحاجةٍ إلى من يحرسه؟
وما هو الذي يتعين على نورا أن تفعله لتعرف ما الذي قد حل به؟ هل تستطيع حل اللغز وإنقاذ الجميع أم ستجد نفسها في دائرة الخطر هي الأخرى!!