يصل حارس جهنم "أمير الوكيل" إلى مدينة الظلام بعد رحلة عجيبة ليتفاجىء بمفارقة الرجل الثري الحياة نتيجة تناوله جرعةً من السمّ القاتل في ظروف غامضة لتكون هذه القضية هي العملية الأولى التي يتولاها حارس جهنم في أرض الظلام...
إنّه بالفعل أمام اختبارٍ حقيقي لا يحتمل الفشل أبدًا فالجريمة غامضة ولا يوجد طرف خيطٍ واحد يستطيع البدء من خلاله...
فمن الذي وضع السمَّ للرجل؟
وهل سيتمكن المقدَّم أمير من تجاوز أحزانه ومعرفة القاتل؟
ما هو السرُّ الذي تخفيه تلك الحرباء المتلونة خلف ملامحها الجميلة؟
حميع هذه التساؤلات ستجد إجابتها في الجزء الثاني من السلسلة البوليسية الأكثر تشويقًا "حارس جهنم".