"فعل إيمانٍ بلبنانَ موطنِ الإِنسان الأَوّل"، وفعلَ وفاءٍ لـــ"بيبلوس أُمِّ الأَبجدية التي هي أَهمُّ إِبداعٍ حضاري في تاريخ البشرية"، كما وصفَها فيليپ حتّي في كتابه "تاريخ سوريا ولبنان وفلسطين" وزاد أَنّ "أَبجدية بيبلوس أَعظمُ منحةٍ أَنعَمَت بها على العالم الحضارةُ الفينيقية".