انقلب كُلُّ شيء رأسًا على عقب، طارق لم يعد، مالك كان قاتلًا، ونادين وهند كل منهما أخفت سرًّا خلف وجه البراءة... لكنه لم يكن بفداحة السر الذي أخفاه أدهم، الآن فقط بات الرجل خائفًا على حياته وحياة الفريق، والآن بدأ يستوعب أن إخبارهم بالحقيقة كان الخيار الأفضل منذ البداية، لكن هل فات الأوان؟