في جبانة الأعرج يأكل الموتى الموتى، وهناك بين الأجساد المدفونة في الرمال عاد أدهم يتذكر تلك السنوات التي قضاها في إنجلترا، الرجال الذين جندوه للقضاء على الشر القادم. كان عليه إخبار الفريق بحقيقة المكان وحقيقة مهمتهم هنا، كان لديه الخيار وعليه اتخاذ القرار قبل قدوم الليل.