في تلك الغرفة اجتمع الجميع ليسمعوا للمرة الأولى قصة يوسف عزرا والبارون إمبان، بعضها كان تاريخ والبعض الآخر كانت حكاية لم يسمع عنها أحد في حياته... من هناك قرر الفريق بصحبة طارق الانطلاق إلى قصر يوسف عزرا وسط الصحراء، القصر الذي ظنوه بوابة لظاهرة غريبة ولم يكن أي منهم يعلم على الإطلاق، أنه بوابة للجحيم ذاته، واحد فقط بينهم كان يعلم السر، وواحد فقط بينهم كان يعرف أنه يقود فريقه إلى الهلاك.