تنفجر الأحداث بتغيب سلمة عن البيت دون سابق أنذار، ومع تحقيقات رجال المباحث يأخذ الأمر منعطف آخر هل هو هروب أم أختفاء؟ وتبدأ أصابع الاتهام تشير لبعض الأطراف ممن تحوم حولهم الشكوك والشبوهات، لتظهر أسرار كانت مخفية، ووقائع كانت منسية، وتنجلي أمور كانت مبهمة، وتفتح أبواب كانت موصدة، لنصطدم بحقيقة مؤلمة أننا غفلنا عن حياتنا الأساسية بحياة أخرى في عالم مواز.