في نهاية كل عام يجتمع سبعة أشخاص على الاكثر في حدث غير معروف لعموم الناس، لكنَّ حارس البوابات يُطلق عليه: رحلة بوابات الموت والقاعدة الأساسية فيه: لا تخبر أحدً بالأمر!
أما القاعدة الثانية فهي :
البطاقة تختار فقط من اقتربوا من الموت!!
في هذه الحكاية سبعة من الشباب جميعهم اقتربوا من الموت وفقد كل واحد منهم جزء من شخصيته اختارهم حارس البوابات ليجدوا أنفسهم بين خيارين الموت على يد الحارس أو العبور من البوابات إلى المجهول.
وعبرَ السبعة… منهم من هو مجبر ومنهم من ذهب ليجد حياة أفضل.
أحدهم عبر إلى بوابة القناطير؛ وهناك تقاتل البشر لكن المفاجأة كانت أن الخير بصف القناطير والشر بصف البشر فأي جانب تختار انت؟؟
وصبيٌ صغير عبر إلى بوابة ليمتلك العالم، لكن كانت هناك بعض الأوراق تحكي عن ظهور الدجال فى الماضي...عن الارض بعد البعث!
والفتاة الوحيدة بالمجموعة تجد نفسها فى عالمٍ أعمار البشر لا تتعدى فيه السبعة أيام والسبيل الوحيد للنجاة لم يكن سهلًا.
هذه الرواية ستشعل في ذهنك الكثير من الأسئلة؛ هل ستتحول لقاتل من أجل حياتك؟ وهل أنت بصف الخير أم الشر؟ هل تعلم حقًا من أنت؟!