تتحدث هذه القصة عن الصداقة التي نمت وتوطدت بين «بلال» الصبي السليم المعافى جسديًّا، و«عامر» الصبي المُقعد، الذي رغم مرضه استطاع أن يقاوم ويكافح في سبيل متابعة حياته كما لو كان سليمًا، وهنا تظهر معنى الصداقة؛ إذ إن «بلالًا» سيساعد صديقه على تجاوز مرضه ومتابعة حياته بشكل طبيعي.