توماس راسموسن يتذكر حياته التي كان يحظى بها مع زوجته وطفليه، وقد بدت بعيدة للغاية وهو في السجن. ويتذكر كيف انقلبت حياته رأسًا على عقب عندما تعرف إلى المرأة التي تدعى إكاتارينا إڨانوڨا، في كوبنهاغن. بعد أن شجعه أحد أقرب المقربين على استغلال موهبته في تحليل الأرقام والبيانات الإحصاءية، ما مهّد الطريق لدخوله السجن.