هل سبق وسمعت عن الجانب المظلم للصين العظيمة؟ إنّه جانبٌ بارد، موحِش يضجُّ بأولئك المشردين..
بعيدًا عن بلاد الاقتصاد والعمارات الشاهقة تأتي هذه الرواية لتحكي لنا قصّة "دون هوانج" الذي خرجَ من السجن عشيّة ليلة الميلاد بلا مالٍ يكفي ثمنًا لوجبة طعام وبلا مأوى يقيه البرد الذي بدأ ينخر عظامه فنصحبه في رحلةٍ غريبة على دراجةٍ حصل عليها بصدفةٍ لا تخطر على بال ليكشف لنا في رحلته تلك عن وجه الصّين القبيح البائِس..يكره"دون هوانج" نفسه وبلده ويفكّر بالانتحار فهل تغيّر امرأةٌ تبيع الأفلام المقلّدة في زقاقٍ متعفِّن نظرته للحياة...
ستستمع الآن إلى واحدةٍ من أجمل الروايات الدرامية التي وصلتنا من بلاد العجائب..الصين العظيمة