تغرق "حبيبة" في النيل ليلة خطبتها فينقذها حسام فتقع في غرامه. يتعجَّب حسام من التواصل الرّوحي بينهما ..قصّة حبٍّ غريبة وسريعة جاءت في الوقت غير المناسب مما يجعلّها تدخل دائرة معقّدة من التشابك والمكائِد.
أسئلةٌ كثيرة ستجول خاطرك بعد قراءة رواية "إيماجو" إيماجو..كرة الكريستال التي تعكس جميع صورك الدّاخلية نحو الخارج لتريَكَ مدى هشاشتك وضعفك..
ستبدأ الأسئلة بلماذا كلّ هذا الضياع؟ لماذا ترضخ حبيبة لضغوطات والدها بهذا الشكل؟ لماذا لم تخبر حسام بالمكيدة؟ لكنّ الموكد أنها جميعها ستختفي عندما تتذكّر بأنَّ هذه الرواية هي قصّة حقيقية ما زال أشخاصها يعيشون بيننا ويُراقبون ردّة فعل النّاس ولذات السبب ستكون النهاية أشبه بالصفعة التي تُبقيك مشدوهًا لأيّام...