الحياة ليستْ قصة نرويها ونختار أبطالها ،ونكتب نهاية سعيدة أو عادلة. فلكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف أقدارها.
كل ما يصيبنا هو درس يعلّمنا تعاملنا مع الأقدار على أنها حكمة إلهية ؛سوف تنجينا من الوقوع بهاوية النهاية السحيقة. كل شيء يحدث لسبب .. وحدها هيَ الأسباب من تجعلنا ننمو بطريقة مختلفة، وفوق أي تربة وإن كانت غير صالحة للحياة.
نغرس أنفسنا كبتلات تضرب جذورها بالأرض وترجو المطر. كن أنت أينما كنت! ولا تقبل أن يجعلوا منك شخصاً آخر.