"أشعِر ابنك دائمًا أنّك تتقبله على جميع حالاته، ليس لكونه ذكيًا او جميلًا أو حتى مطيعًا هو المعيار الذي يحكم علاقتكما، وإنّما لأنه ابنك.
وتذكر أنَّ إطاعة الأوامر أو خرقها له ثوابه وعقابه لكن هذا الثواب والعقاب لا دخل له بالحب أو القبول"
يحتوي هذا الكتاب المهم على 16 قاعدة تربوية حيث يبّصر المربين بمشاكل الأبناء السلوكية والمساهمة في وضعها في المسار الصحيح دون تهويل او اضطراب، وذلك يؤهل الآباء ويساعدهم على ممارسة التربية بوعي وذكاء، واستثمار السلوكيات السلبية لصالح الأبناء، وتطبيق مبادئ سلوكية تتبنى المناهج التربوية المناسبة وتقدم حلولاً نسبية تقوم على اساس أن التربية عملية مستمرة تتطلب التعامل مع الكثير من القواعد والقناعات التربوية.