سنعرفهم عندما يجن الليل وتعزف الريح لحنها الخالد في الضلوع، عندما تبرق العيون الزمردية وتستطيل الأنياب وتنشب المخالب أطرافها الحادة في لحمك أنت بالذات!!
هذه قصة أربع فتيات وأربعة فتيان ضلّوا الطريق ليجدوا أنفسهم في مواجهة كابوسية لعشيرة تسكن شقوق الجبال وباطن الأرض... حتى عندما كبروا وتفرقت بهم السبل ناداهم الملعون من مكمنه العتيد، وكان يجب أن يلبوا نداء العهد القديم الذي قطعوه للخلاص من اللعنة التي اختارتهم واختاروها، حتى لو كانت الخطوة التالية هي الأخيرة!!
احذر فأنت الآن ستستمع إلى الرواية الفائزة بالمركز الأول في مسابقة دار أطلس عن فئة أدب الرعب..