وتحكي قصة البطل محمد عبر تتبّع هواجسه الأولى وهو يسير إلى العمى، إذ رغم كل المحاولات التي سيقوم بها لتلافي عدم الرؤية، إلا أنه سيستسلم لقدَرِه أخيرًا، فلا الجَدّ ولا الأضرحة ولا الأطباء بقادرين على أن يعيدوا له نور عينيه وهو في سن العشرينيات. حكاياتٌ كثيرة تشتبك مع حكاية محمد وتظهر العديد من القضايا التي عبر عنها الكاتب عبد الكريم جويطي ببراعة. فاستمع الآن