بعدما كنت جاهلا سفيها، متعفنا بجهل التابع للمتبوع، أيقظتني كلمات الله (القرآن) وألقت بي على بداية طريق المعرفة برحمة الودود الذي كتب على نفسه الرحمة
اجتهد عقلي العقيم شهورا ووصل إلى هذه النتيجة البلهاء
سأسرد معرفتي بترتيب زمني من بداية الخلق حتى اليوم الأخر