ستظل حياة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مصدر الإلهام والقدوة إلى ماشاء الله وسنظل نتعلم منها الدروس والعبر وأحوج مايكون الإنسان إلى العون والمدد حين تعصف به الإحزان عناد فقد من يحب فما أحسن أن نحتمي بظل هداه ونلجأ إلى نوره